يوجد العديد من الأضرار التي تنجم بعد خرم الأذن، وتتضمن: الإصابة بالحساسية الحساسية تعتبر كن أحد أضرار خرم الأذن وبالأخص إذا تم استعمال مجوهرات يتم تصنيعها من النحاس أو النيكل. ومن أبرز الأعراض : وجود احمرار في المنطقة وانتفاخها، والشعور بالحكة والاصابه بجفاف الجلد وتقشره. الإصابة بالتهابات المنطقة إن التهابات الأذن بعد القيام بثقبها أمر منتشر، يترك خرم الأذن جرح يحتاج عدة أسابيع ليتلائم ويشفي مما يزيد من فرصة الإصابة بالالتهاب، وهناك العديد من الأسباب التي تشمل: القيام بلمس الأذن بعد خرمها بيدين أو أدوات متسخة. القيام باللعب بالحلق كثيرًا وإمساكه. استعمال أدوات لخرم الاذن غير نظيفة ومعقمة. القيام بعدم ارتداء القفازات أثناء خرم الاذن . ملاحظة ان الحلق متسخ. مما يسبب ظهور بعض الأعراض، وهي: ملاحظة نزول قيح أصفر اللون من الأذن، والاصابه بانتفاخ وحدوث احمرار وألم مستمر، وحرقة محل الثقب والشعور بحكة. 3.الإصابة بمشكلات جلدية خرم الأذن في بعض الأحيان يتسبب في الإصابة بالعديد من المشكلات الجلدية، وهي الجدرة وتكون ندبه يتركها الجرح وتكبر لتصبح ضعف حجم الجرح الأصلي أو أكبر ويرافقها الكثير من الأعراض وهي: ملاحظه وجود ندبة بيضوية كبيرة الحجم خلف الأذن. ملاحظه وجود لون أحمر ووردي. ملاحظة وجود طراوة في الكتلة المتكونة أو صلابة. الإصابة بالعديد من الأمراض الأدوات المستخدمة لخرم الاذن إذا كانت ملوثة بالدم، تتسبب في الإصابة بالعديد من الأمراض المنقولة بالدم، وهي: التهابات الكبد الوبائي ويسبب مرض نقص المناعة المكتسبة والكزاز. من ابرز النصائح لتجنب أضرار خرم الأذن يوجد العديد من النصائح التي يجب الالتزام بها واتباعها لتجنب أضرار خرم الأذن، وتتضمن: يجب اختيار حلق مصنوع من التيتانيوم والذهب أو الفولاذ المستخدم للجراحة، والابتعاد عن المجوهرات التي قد تسبب رد فعل تحسسي. الابتعاد عن خرم الأذن بنفسك او الاستعانة بالأصدقاء، والقيام باختيار أشخاص متدربين وأماكن مرخصة لذلك. يجب الالتزام بغسل اليدين للشخص الذي سيقوم خرم الاذن وارتدائه قفازات جديدة ونظيفة. عدم استعمال المسدس في خرم الأذن، لأن تكرار استعماله يقلل من القدرة على تعقيمه، وينبغي استخدام ابرة معقمة نظيفه من أجل خرم الأذن. يجب التأكيد على تعقيم كل الأدوات التي يتم استخدامها أكثر من مرة بالحرارة. كيفية طرق العناية خرم الأذن يجب غسل اليدين قبل لمس الأذن وغسل مكان الخرم جيدا باستخدام الماء والصابون مرتين يوميًا. عدم لمس الثقب والحلق إلا بهدف التنظيف، فلمسه كثيرًا يؤدي إلى إطالة فترة الشفاء ينبغي إبقاء الحلق في الأذن حتى بعد مدة الشفاء الكاملة والتي تتراوح من 6 أسابيع إلى بضع أشهر.
أضف تعليقك