السؤال
في السنة الماضية، ظهرت العديد من التقرحات الواسعة لدى ومؤلمة في الفرج، داخل المهبل وخارجه. لم ينجح الطبيب النسائي،وطبيب الأمراض الجلدية في تميزها ، والنتائج فحص مسطح الفيروسات من الجروح واختبار الأجسام المضادة كانت سلبية.حيث تم نفي جود كل الأمراض الجنسية، حتي اختبارات للبول للكلاميديا. وبعد مرور أكثر من عام ونصف، الألم ما زال موجود، وزاد بمعدل متوسط وامتد إلى اليمين ولأسفل الظهر. هذا الالم الناتج يعيق الجماع الجنسي بسبب اضطررت التوقف عن العمل.
الأطباء اشتبوه بوجود انتباذ بطانة الرحم وعانيت ايضا من التهابات المسالك البولية وتلقيت العلاج عن طريق المضادات الحيوية كلاريترومايسين وزينات، وعند العلاج بالمضادات الحيوية اختفي الألم! يعتقد الطبيب ان هذا سببه التلوث البكتيري. ويشك ايضا في مرض التهابي حوضي (PID) صغير, . عند الانتهاء من تناول المضادات الحيوية ظهر صديد في البول وتهيج في مجرى البول، وخلال يوم واحد فقط عادت الام الظهر.وكنت اتناول حبوب كلاريترومايسين والالتهابات لم تزول حتى الان. بعد الانتهاء من هذا العلاج أريد الانتظار لمدة 10 أيام، ثم اجراء فحص مستنبت البول. وأثناء فترة أخذ المضادات الحيوية، نتيجة فحص المستنبت كانت سلبية. هل يوجود فحوص غير فحص مستنبت البول التي يمكنها تأكيد أو نفي وجود PID أو وجود بكتيريا أو فيروس في أعضاء الحوض؟ وهل ينبغي اجراء فحص المسح من المهبل؟ ليس اعاني من اى افرازات من المهبل. كيف يتم تشخيص PID؟
الجواب
يوجد اختبار يمكن اجراءه للكشف عن ستة أنواع من البكتيريا الموجودة في البول والإفرازات المهبلية، التي تؤدى الى الالتهابات في الحوض. يعرف باسم اختبار التسلسل الجيني، ويتم اجرائه عن طريق البول البول. يمكنك إجراء الاختبار في عيادة الأمراض المعدية في المستشفى.
أضف تعليقك