أهم علاجات التصبغات الموجودة على الجلد يوجد العديد من الطرق لعلاج التصبغات ومن أهم هذه الطرق
علاج التصبغات الجلدية طبيًا
و تتم من خلال الآتي: استعمال بعض أنواع الكريمات لتفتيح. استعمال بعض أحماض البشرة مثل: حمض الأزيليك (Azelaic acid)، وحمض الساليسيليك (Salicylic acid). الرتينوئيدات (Retinoids). إجراء التقشير الكيميائي. إجراء التقشير بالليزر. التقشير السطحي. تسحيح الجلد (Dermabrasion). علاج التصبغات الجلدية في المنزل بعض الطرق المنزلية لعلاج التصبغات الجلدية الاتي: خل التفاح. الألوفيرا. البصل الأحمر. الحليب. الشاي الأخضر. ماهي فعالية علاج التصبغات الجلدية هل يمكن ازالة الكلف نهائيًا؟ وما مدى فعالية علاج التصبغات الجلدية والكلف؟ يوجد اعتقاد خاطئ أنه عند استخدام مستحضرات تجميل تجارية أو علاجية عن طريق طبيب الأمراض الجلدية مع إجراء جلسات بشكل منتظم سيزيل التصبغات الجلدية والكلف نهائيًا دون عودته مجددًا. بعد الخضوع لهذا النوع من العلاجات والاستعانة ببعض العلاجات المنزلية تظهر بعض النتائج المرضية ومن الممكن أن تزول هذه التصبغات عن الجلد، ولا نستطيع القول أننا نستطيع أن نمنع ظهور الكلف مرة أخرى. يرجع ذلك إلى أن حبيبات الميلانين (Melanin) أي الصبغة المسؤولة عن لون الجلد، تقوم بانتاجها خلايا عصبية، ولأنها خلية عصبية لا يمكن القضاء عليها، وإذا تم ذلك ستظهر على سطح البشرة بقع بيضاء اللون، وهذه الخلية يطلق عليها الخلايا الصبغية (Melanocytes)، ووظيفتها الرئيسية إنتاج مادة الميلانين الملونة للجلد. هذه الخلية إذا تعرضت لبعض المحفزات فإنها تعمل على إنتاج كمية أكبر من الميلانين ويستقر على سطح البشرة على شكل تصبغات جلدية وكلف. هناك العديد من الأسباب للتصبغات الجلدية والكلف التعرض المفرط لأشعة الشمس دون تجديد واقي الشمس كل ساعتين على الأقل. التعرض لدرجة الحرارة العالية بشكل منتظم حدوث الحمل والتغيرات الهرمونية المصاحبة لها. أما قبل ظهور العادة الشهرية وأثنائها. الشراهة في التدخين. ت اخذ بعض أنواع الأدوية، مثل: حبوب منع الحمل، وحبوب تنظيم العادة الشهرية، وأدوية علاج العقم، و الكورتيزون، وأدوية الأعصاب، وأدوية تهدئة الالام بشكل مستمر، وغيرها. ازدياد إنتاج هرمون الإستروجين في الجلد الإصابة بالمشاكل النفسية مثل: التوتر النفسي، والقلق، والخوف، والصدمة العصبية. استعمال بعض أنواع المراهم التي تحتوي على بعض المواد الفعالة. استعمال العطور التي تحتوي على الكحول على المناطق المكشوفة من الجسم مثل الرقبة. التقدم في العمر، ظهور الكلف ليس فقط على الوجه وأيضًا على كفوف اليدين وأحيانًا على الصدر. حدوث الاحتكاك في مناطق الإنتاج الزائد للغدد العرقية مثل تحت الإبطين وبين الفخذين. الإصابة بالجفاف والتقشير العميق للبشرة دون استخدام المواد الخاصة لإعادة بناء الطبقة الطبيعية للبشرة والتعرض مباشرة لمضادات الأكسدة. المعاناة من آثار الحبوب التي لها علاقة مباشرة في تأكسد الروابط الكبريتية بالجلد والتوقف الزمني لتجديد الخلايا وحبيبيات الميلانين المنتشرة داخل طبقة البشرة (Epidermis).
أضف تعليقك