المتعافين من كورونا انصح علماء الأوبئة في منظمة الصحة العالمية من عدم وجود حجة على أن فحوصات الأجسام المضادة المكونة من بلازما الدم يمكن أن تثبت عدم الإصابة مرة أخرى بوباء كورونا والكثير من الاختبارات المخبرية التي يتم تطويرها عبارة عن فحوصات دم دقيقة بالتالي التي تعمل من اجل ازالة فيروس قلة المناعة البشرية من خلال معرفة معدل ارتفاع نسب الأجسام المضادة التي يخرجها الجسم المصاب لازالة الفيروس واكد الدكتور في مؤتمر صحفي من البلدان التي تؤيد استعمال أمصال تشخيصية سريعة فاعلة على كشف ما يضنون أنه مقياس لوقاية من فيروس كورونا وقامت اختبارات الأجسام المضادة هذه ستعمل بالفعل ماكنه على حساب نسبة الأجسام المضادة في الدم بالتالي لا تعني أن أي شخص افرز أجساما مضادة يعني انه محصن من الإصابة بالفيروس مرة أخر، من جهته، حيث قاموا خبراء الطوارئ في منظمة الصحة العالمية الطبيب مايكل رايان إلى أن فحوصات الأجسام المضادة تنتج حتى أسئلة أخلاقية وقال رايان أيضا إن الأجسام المضادة حتى لو انها فعالة، فلا يوجد نتائج تكون على أن أعدادا كبيرة من الأشخاص عملوا عليها وبدأوا في توفير ما يدعى بمناعة القطيع اكتشف الدكاترة في الصين ونيويورك، أن هناك بعض الاصابات من معاني كورونا، التي كانوا يفحصوها أصبحت تعاني من نبضات غير مرتبة في القلب، قائلين إلى أن هذا يمكن أن يسبب إلى سكتة قلبية. المتعافين من كورونا واشار طبيب الأعصاب بجامعة كولومبيا الأمريكية اكتشفنا استمرار اضطرابات في القلب لدى بعض المصابين، لا علاقة لها بمشاكل التنفس ولا بمشاكل الرئة، وايضا عندما قمنا بفحص المصابين ضمن الحالات الشديدة في الصين، رأين أن هناك 40 في المئة منهم، أصبحوا مصابين من مشاكل في وظيفة القلب، وذلك يعني قدرة أن يكون الفيروس قادر على محاربة القلب مباشرة واشارت منظمة الصحة العالمية عن قريب قائلة من الممكن أن معظم الأشخاص المصابين بفيروس كورونا تصبح لديهم استجابة للأجسام المضادة ويوجد نسبة من الحماية وتكون اخر ما قاله منظمة الصحة العالمية واحدة من التوقعات على تراجع منظمة الصحة العالمية.
أضف تعليقك